منوعات

من الكاميرا إلى الكواكب.. رحلة عمرو نجيب من الإخراج إلى علم الفلك

 

كتبت: مروة حسن

برز إسم المخرج عمرو نجيب، بين أروقة التليفزيون المصري، ولكن شغفه لم يتوقف عند الكاميرا والعدسة، بل إمتد إلى عالم الفلك والأبراج، حيث وجد نفسه أمام تساؤل شخصي غيّر مسار إهتماماته.

 

ولد نجيب، في 19 نوفمبر، ما يجعله من مواليد برج العقرب، لكن طباعه وتصرفاته كانت أقرب لبرج القوس، وهو ما أثار فضوله. ومن هنا بدأت رحلته في دراسة علم الفلك، بحثًا عن تفسير علمي لهذه المفارقة.

 

اكتشف أن البرج الطالع، الذي يُحسب وفقًا لتاريخ الميلاد وساعته ومكانه، هو الأكثر تأثيرًا على الشخصية، وإتضح أن طالعه بالفعل برج القوس. هذا الإكتشاف فتح له بابًا واسعًا لفهم النفس البشرية من منظور فلكي، ليتحول تدريجيًا إلى باحث شغوف في هذا المجال.

 

واليوم، يواصل عمرو نجيب، الدمج بين خلفيته الإعلامية، وإهتمامه بالفلك، مقدمًا محتوى يتسم بالعمق والدقة، ويجذب جمهورًا يتطلع لفهم ذاته من خلال حركة الكواكب والنجوم.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى