عادل إمام ليس الأول في قائمة الشائعات.. تعرف على أشهر الشائعات التي طالت المشاهير
كتب أحمد الجوهري
إنتشرت في اللحظات الأخيرة شائعة وفاة الفنان الكبير “عادل إمام” إنتشر الخبر على صفحات السوشيال ميديا،
وما هي إلا لحظات قليلة حتى بات الخبر “تريند” مما جعل عشاق الفنان الكبير
يتسائلون عن حقيقة الأمر، وهو ما قام بنفيه جملًة وتفصيلًا نقيب الفنانين “أشرف ذكي”
يشار إلى إنه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تداول خبر وفاة عادل إمام فقد سبقها شائعات لا حصر لها،
وهو ما جعل إبنه المخرج “رامي إمام” يقول عندما حل ضيفًا مع الإعلامي عمرو أديب
في برنامج الحكاية: “إتعودنا على الأخبار دي ووالدي بصحة جيدة يمارس حياته الطبيعية ولا يتابع السوشيال ميديا”
الشائعات لم تطُل الفنان عادل إمام وحده فقد سبقه فنانين كثيرين كان لهم نصيب الأسد من تلك الشائعات.
ومجلة كلاسي تذكر أهم تلك الشائعات التي إرتبطت بالفنانين
بهاء سلطان مدمن وجاسوس
كانت هذه أشهر الشائعات التي طالت المطرب “بهاء سلطان”
يعتبر النجم “بهاء سلطان” من أشهر المطربين المصريين والعرب، ورغم قلة أحاديثه وندرة ظهوره الإعلامي إلا أنه لم يسلم من الشائعات
_ ولعل أبرز هذه الشائعات هو إدمانه للمخدرات، ولكن بهاء سلطان لم يرد على هذه الإشاعة وتجاهلها.
أما الإشاعة الأخرى التي طاردته خصوصًا بعد أغنيته الشهيرة “3 دقايق” هي إتهامه “بالجاسوسية” ولكن هذه المرة قام بهاء سلطان بالرد على هذه الإشاعة ونفاها تمامًا.
العندليب الأسمر “عبد الحليم حافظ” والذي قيل عنه في وقت من الأوقات أنه كان سببًا من أسباب “تأميم” شركة إسطوانات محمد فوزي “مصر فون” وذلك لوجود منافسة بين شركة فوزي وشركة حليم التي أقامها مع موسيقار الأجيال “محمد عبد الوهاب” وهو ما نفاه النجم الراحل تمامًا
الفنان صلاح قابيل دفن حيًا
كانت تلك من أشهر الشائعات التي مازال يرددها الكثير إلى وقتنا هذا والقصة أنه تردد أن الفنان صلاح قابيل دخل في غيبوبة فظنوه قد مات وقاموا بدفنه إلا أن التربي سمع صوتًا يخرج من قبره وعندما فتحه وجد صلاح قابيل على درجات السلم يحاول الخروج منه وكان ميتًا، وهو ما نفاه أقرباء الفنان الراحل.
أما أغرب هذه الشائعات فكانت من نصيب الفنانة الراحلة “شادية” وإمام الدعاة الشيخ “محمد متولي الشعراوي” والتي قيل خلالها أن الشيخ الشعراوي تزوج شادية بعد إعتزالها وإرتداءها الحجاب، وهو ما نفاه الشيخ الشعراوي وعلق حينها “زواجي من الحاجة شادية شرفًا لا أدعيه”