فن

“تريند زمان” .. بسبب زوجته الأولى طلاق زهرة العلا وصلاح ذو الفقار 

كتب :أحمد الجوهري

  

أصبح “التريند” هو لغة هذا العصر، وبوابته الكبرى إلى الأضواء،

لكنه ليس وليد هذا العصر بل له جذور متأصلة وتاريخ طويل

 وإن كان قد إختلفت آلياته،وطرقه وأساليبه، ولكن يبقى “الترند” واحد، 

مجلة كلاسي تأخذكم في جولة عبر آلة الزمن لنتعرف سويًا على أهم” تريندات ” زمان. 

 

بعد قصة حب جمعتهما، عاش حبهما في الشارع الخلفي، ولم يستطيعا أن يعيشا تحت الأضواء

حيث اتفق صلاح ذو الفقار، وزهرة العلا على الطلاق بعدما إنتهيا من تمثيل آخر لقطة في فيلم “جمعية قتل الزوجات” بعد أن أتفقا على شروط الطلاق سرًا وهما يرتديان ملابس الزفاف

 

كان صلاح وزهرة العلي جمعت بينهما قصة حب وأثناء إحدى لقاءاتهما أتفقا على معاهدة

 شهد عليها كورنيش النيل قبل أن يذهبا إلى المأذون، حيث جلس صلاح ذو الفقار داخل سيارته

 على كورنيش النيل لمدة ٣ ساعات يصف لها مشاعره المتأججة وأنه أحبها حبا كبيراً لم يشعر بمثله من قبل لكنه لا يستطيع أن يتزوجها،

حيث أنها تعلم بأنه متزوج وله أولاد، لكن زهرة العلا قالت له بأنها لا تستطيع أن تربط قلبها بقلبه إلا بعقد زواج،

بينما أوضح لها بأنهما إذا تزوجا لا يكن عمر هذا الزواج غير شهر أو شهرين، أو ٣ على الاكثر، صممت زهرة العلا على طلبها ووافقت وتزوج سرًا.

 

 وبالفعل تحققت كل كلمة قالها ذو الفقار على الكورنيش فلم يدم زواجهما أكثر من عام واحد،

ثم ٤ أشهر بعد إعلانه على الناس، بعدما شعرت زهرة العلا التي كانت تقول لصديقاتها إنها تعيش حياة الوطاويط فهما لا يظهران معا في المجتمع إلا وقت الليل،

وأخذت تطالبه بالحقوق التي كانت تتغاضى عنها، فأصبحت تطالبه ببيت جديد لأنها لا تستطيع أن تنهي حياتها في بيت شقيقتها،

ولا تستطيع أن تعيش طول عمرها عشيقة شرعية!

غضب صلاح ذو الفقار الذي قال أيضا بأنها نقضت الاتفاق الذي كان بينهما

وأخذت ترهق أعصابه بالكلام في موضوع يستحيل عليه تنفيذه لانه لم يفكر

 ولو للحظة أن يترك زوجته الأولى وأولاده ولو يوما واحدا من أجل زهرة العلا التي أرادت أن تحتفظ به لنفسها.

ومن العجيب أنهما قد انتهينا من تمثيل آخر لقطة في فيلم “جمعية قتل الزوجات”

وهما يرتديان ملابس الزفاف، وكانا قبل ذلك ببضع دقائق اتفقا معا في السر على شروط الطلاق.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى