كتب:أحمد الجوهري
دائما ما تشهد منافسات كأس العالم ظهور بعض الحيوانات والإعتماد عليها في توقع نتائج المباريات بداية مع مونديال جنوب أفريقيا 2010 وحتى النسخة الحاليه بقطر 2022.
شهدت منافسات 2010 بجنوب أفريقيا الإعتماد على الأخطبوط “بول” بعدما توقع في المباراة النهائية فوز إسبانيا على هولندا.
وتكرر نفس الأمر في مونديال 2014 بالبرازيل بالإعتماد على السلحفاة “كابيساو” حيث توقعت فوز البرازيل على كرواتيا في الإفتتاح.
أما في مونديال 2018 بروسيا توقع القط “أخيل” نتائج منافسات الحدث العالمي في ذلك الوقت،
أما في مونديال قطر 2022
خطف الجمل “ميستيك ميلي” الأضواء وبدأ بالفعل التكهن بالطرف الفائز في كل مباراة حيث كانت البداية بتوقعه فوز الإكوادور على قطر وهو ما حدث بالفعل في المباراة الإفتتاحية.
