يحل اليوم 28 يناير ذكرى رحيل الفنان القدير عماد حمدى الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز الـ 75، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا سيظل خالدًا في أذهان محبيه، حيث أثرها بأعمال من إنتاجه وبطولته تخطت حاجز الـ 400 عمل فني.
نال العديد من الألقاب منها “فتى الشاشة الأول”اسمه كاملا فهو محمد عماد الدين عبدالحميد حمدى، وهو مولود في سوهاج في 25 نوفمبر1909.
كانت البداية التي جاءت بعدها أفلام: دايماً في قلبى ثم سجى الليل ثم الحرمان ثم المنزل رقم 13، إلى أن ارتبط بالفنانة فتحية شريف التي كانت تعمل في فرقة الريحانى وبديعة مصابنى وأنجبت له ولدهما نادر.
كما شارك في بطولة العديد من الأعمال السينمائية الخالدة في تاريخ السينما المصرية ومنها “أم العروسة “و”سواق الأتوبيس” و”ميرا مار”، و “خان الخليلي، و”ثرثرة فوق النيل”، و”نجيب محفوظ”، و”بين الأطلال”، و”إنى راحلة” عن روايتين ليوسف السباعي، وكان آخر فيلم مثله فيلم “سواق الأتوبيس” فى 1983.
