كتبت : تقى أحمد
بدأت أحداث الحلقة الثامنة بذهاب الكبير ونفادي وريجاتا إلى أحمد السقا حيث قاموا بالجلوس معه وسط إندهاش أحمد السقا من أشكالهم.
واندهش السقا بشدة من نفادي وتحديدًا مع غمزة المستمر بعينيه، وشرح له الكبير أن هذه حالة نفسية، لينصحه السقا بأن يأخذ قطرة لتعالج غمزة عينيه المستمرة.
أخبره السقا أن مربوحة عنده وأنه قام بخطفها من عين صاحبها، وسط غضب الكبير الشديد من كلامه، ليكتشف الكبير أن مربوحة هي حصان، ويقوم بتقبيله وشكره.
تعرف عليه السقا وعلم أنه الكبير عمدة المزاريطة وعتب عليه بسبب أخوه حزلقوم لأنه قام بدعوته لمهرجان المزاريطة مع كريم عبدالعزيز وأحمد عز في غرفة واحدة، والمقابل لهم هو إصبع كفتة فتأسف الكبير له.
حكي الكبير عن قصة خطف مربوحة، وتعاطف معه السقا وقرر مساعدته ولكن حصل حادث لصديقته سماح فقرر مساعدتها واستئذان من الكبير.
وظل فخري يحكي قصص لمربوحة، وتأقلمت مربوحة على وضعها الجديد وعلى حبها للمخدة وتحدثه على أنه حسن خطيبها.
وظله يلعبان مع بعض ومع أدوات المنزل الذي يعاملهم فخري على أنهم أشخاص حقيقين، ومربوحة تبدو أنها اعتادت على هذا الأمر.
ووصل الكبير إلى منزل فخري، فقام فخري بتقييد مربوحة وكتم فمها، وهي ظلت تحاول طلب النجدة من نفادي وريجاتا الذين يقومان بالتصوير سيلفي أسفل المنزل.
وفتح فخري الباب ليقابل الكبير، وقام بتصدير نفسه كعاجز وعلى كرسي متحرك وطلب من الكبير أن يدخل ويبحث عنها بنفسه، والكبير رفض.
فرحل الكبير وسط غضبه من ريجاتا ونفادي، واخبره ريجاتا بعد معاناة أن هذه هي السيارة.
وظلت مربوحه تحاول الاستغاثة بهم وقبض عليها فخري واخذها إلى غرفة الموتى أسفل.
وأثناء نظر الكبير في موبايله يشاهد سيلفي نفادي وريجاتا، أكتشف أن مربوحة موجودة وراء زجاج غرفة الشرفة فعاد إلى منزل فخري سريعًا ولكن سيارة ريجاتا تعطلت في الطريق.
واخذ الكبير سكوتر من شخص في الشارع سريعًا إلى منزل فخري
وصل إلى فخري وقام بضربه ونقذ مربوحه وفي اجواء عاطفيه قال لها الكبير، ألف سلامة يا حبيبتي، وسط سعادة مربوحة الشديدة بهذه الجملة ليخبرها الكبير أنه اكتشف أنها غالية عنده للغاية وأنه معجب بالطقم الذي ترتديه.
