كتبت: نسرين أشرف البلاسي
عرضت اليوم منصة “watch it” الحلقة الرابعة عشر من مسلسل “كشف مستعجل” الذي يقوم ببطولته النجوم مصطفى خاطر ومحمد عبدالرحمن وهنادي مهنا وإلهام وجدي، ويشاركهم البطولة هناء الشوربجي وعزت زين، وضيوف شرف كلا من محمد لطفي ومحمد علي رزق.
بدأت الحلقة بمفاجأة، هي معرفة “سامية الطرابلسي” السيدة التي سرق شقتها يوسف “مصطفى خاطر” و دكتور سهام “محمد عبدالرحمن”، لمكان شقة سهام، وذهبت إليه وخلال وقوفها معه أمام الشقة ومحاولاته لإقناعها بالرحيل حتى لا يراه أحد من عائلته.
ومن ثم يخرج والده عز الرجال “عزت زين” المصاب بالزهايمر، ويظن أنه يقبلها على السلم، فينادي لكل أفراد العائلة، ويقول لهم إن سهام يقبل “وتكه” على السلم، فتنفعل لي لي “إلهام وجدي” زوجة سهام، وعندما يظهر يوسف تخاطبه سامية الطرابلسي، فيكتشف الجميع أن هذه السيدة تعرف يوسف وسهام ويظنوا أن هناك علاقة مشبوهة بينهم، فتغضب عاليا “هنادي مهنا” خطيبة يوسف.
في حين تتدارك سامية الطرابلسي الأمور وتبلغهم أنها مريضة لدى دكتور سهام، ثم ترحل مهددة يوسف وسهام بالقتل في حال عدم إعادة الفلاشة التي سرقوها من منزلها.
وتتوالى الأحداث ويقوم سهام باصطحاب يوسف الذي فقد ذاكرته، إلى غرفته ويسأله عن مكان الفلاشة، فيبلغه أنه لا يتذكر أي شئ، ثم تدخل لي لي وتنفرد بسهام وتهدده بالقتل في حال اكتشاف أنه يخونها.
كما تطلب عاليا من يوسف تفسير ما يحدث، ويبلغها أنه لا يتذكر شئ، ثم يخرجوا سهام ويصطحب يوسف من أجل البحث عن الفلاشة، ويتقمص شخصية يوسف في بداية الحلقة ويهدده بالقتل في حال عدم إيجاد الفلاشة.
وعند نزولهم الشارع يقوم يوسف بالصراخ ويطلب من الناس في الشارع مساعدته ونجدته من سهام الذي يهدده بالقتل، فيتجمع الناس ويضربوا سهام.
يذهب مودي الجزاز “محمد لطفي” لشقة يوسف للبحث عن الفلاشة، فلا يجدها، ولكن يجد المخرج أمجد البنهاوي “محمد على رزق” معلقا على الحائط ويطلب تحريره، ولكن يرفض الجزاز لأنه لا يرغب في معرفة يوسف بدخول إحد إلى الشقة فب غيابه.
يخرج يوسف وسهام من قسم الشرطة بعد واقعة الضرب في الشارع، ويعترف يوسف لسهام أنه شاهد صوره وهو يحمل جثة فعرف أنه قاتل.
وذلك لأنه فاقد للذاكرة ولا يتذكر أنه هو القاتل في الأساس، فيستغل سهام الموقف ويبلغه أنه قاتل وسيقتله إذا لم يجد الفلاشة، ثم يتلقى سهام مكالمة من مودي الجزاز يبلغه أنه في منزله مع أسرته ويبحث عن الفلاشة.
وفي المقابل تذهب سامية الطرابلسي إلى منزل يوسف للبحث عن الفلاشة فتجد أمجد البنهاوي مربوطا على الحائط فترفض تحريره.
يذهب يوسف وسهام إلى المنزل لمقابلة مودي الجزاز، الذي يجلس مع عائلة سهام ويتحدثوا بصفته شريك يوسف في المطعم، ثم ينفرد بسهام ويوسف ويطلب منهم البحث عن الفلاشة حتى لا يتعرضوا للقتل، ويعده سهام بإيجادها في أقرب وقت.
تتلقى عاليا مكالمة من شركة إنتاج فني كبيرة لإبلاغها بالاستعانة بها في دور مهم جدا، فتصطحب معها والدها عز الرجال.
وأثناء توقيع العقود بقيمة 40 ألف جنية يتدخل والدها ويبلغ المنتج أن هذا المبلغ كبير لممثلة مبتدئة ويجب تخفيض المبلغ، فيفرح المنتج وتغضب عاليا ولكنها توقع التعاقد مجبرة للحصول على فرصة.
في المقابل يذهب سهام ويوسف إلى شقته للبحث عن الفلاشة، فيجدوا المخرج أمجد البنهاوي معلقا على الحائط، وعندما يحاول سهام تحريره يبلغه أن بوسف فعل به ذلك بسبب فتاه تدعى عاليا وهو كان يصاحبها فقط، فينفعل سهام ويغيب ويرفض تحريره، ثم يجدوا فلاشة عليها فيديوهات لوالدة يوسف “ليلى عز العرب” فيتجهوا إليها.
ولكن خلال تحركهم يتلقى سهام مكالمة من شقيقته عاليا تبلغه أن زوجته لي لي ذهبت إلى السيدة التي زارتهم في المنزل لمعرفة حقيقة علاقتها بزوجها، فيتوجه برفقة يوسف ليلحقوا بها.
ولكن تكون لي لي قد التقت بالفعل بسامية الطرابلسي، التي تطردها وتبلغها أنه لا يوجد أي علاقة بزوجها، ويصعد سهام إلى سامية الطرابلسي لمعرفة ما الذي حدث بينها وبين زوجته، فتراه لي لي المختبئة في سيارتها، وتنتهي الحلقة، فما الذي يحدث في الحلقة الأخيرة.
