كتبت: هبه الله تامر
جاء خبر وفاة الفنان مصطفى درويش بمثابة صدمه كبيرة علي زملائه في الوسط او جمهوره، حيث رحل عن عالمنا عن عمر يناهز الـ 43عاما، إثر توقف مفاجىء في عضلة القلب، ومن المقرر تشييع جنازة الفنان الراحل عقب صلاة العصر من مسجد الحصري بأكتوبر، العزاء غدا عقب صلاة المغرب بمسجد الشرطة بالخمائل بالشيخ زايد.
منة فضالي تنعي مصطفى درويش
نعت الفنانة منة فضالي الفنان الراحل مصطفى درويش، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك، نشرت صورة للراحل، وعلقت عليها قائلة:” والله العظيم ما مصدقه بجد والله مصدومة يا مصطفي بدري قوي ربنا يرحمك برحمته.. وجعت قلبي والله إنا لله وإنا إليه راجعون صاحبي واخويا المحترم مصطفي درويش في الجنة ونعيمها، حتوحشني يا صاحبي”.
عصام السقا ينعي مصطفى درويش
نعي الفنان عصام السقا، بكلمات مؤثرة وأكد إنه صاحب غالي لديه وطالب الجمهور بالدعاء له بالرحمة والصبر والسلوان لعائلته، وكتب علي حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “مع السلامة يادرويش..كنت جدع وراجل..وبتحب الخير للكل..كنت اخ وصاحب غالي..ربنا يرحمك ويغفرلك ويصبر اهلك يارب..دعواتكم”.
إيمان العاصي تنعي مصطفى درويش
نعت الفنانة إيمان العاصي بكلمات مؤثرة، وشارك صورة للراحل عبر حسابها الشخصي، وكتبت: ماكنتش لسه عرفاه شخصيآ بس كنت اسمع انه عنده مطعم بيفتحه أوقات معينه في اليوم لأي حد محتاج كلمته وسألته قالي طبعآ هجيلك برجلتي روحت علي المكان لاقيت كذا عربيه مليانه واجبات كتير أكتر من عدد الناس و رجاله كتير بتساعد وتوزع وكان عاوزنا نعمل كدا كل يوم …وأمني أمانه كل ما نعمل كدا أكلمه.. أنا غصب عني بكره الموت قوي صدمه كبيره يا مصطفي اللهم لا أعتراض
منة تيسير تنعي مصطفى درويش
نعت الفنانة منة تيسير بكلمات مؤثرة، وشارك صورة للراحل عبر حسابها الشخصي، وكتبت: هي مش اشاعه والأمل اللي كان عندنا خلاص.. انا في المستشفي الشيخ زايد مش مستوعبه ولا مصدقه.. بس مصطفي درويش مات.. ان لله وان اليه راجعون.. ان قلبي وجعني اوي هتوحشني يا مصطفي اوي.. يا جدع
أكرم حسني وأحمد العوضي ينعون مصطفى درويش
ويذكر ان الفنان اكرم حسني قد نعي مصطفى درويش، كتب عبر حسابه الشخصي فيسبوك، وكتب: لا حول ولا قوه الا بالله.. الله يرحمك ويصبر حبايبك، بينما كتب احمد العوضي: إنا لله وإنا إليه راجعون …وتوفي الي رحمه الله تعالي الفنان مصطفي درويش.. نسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة .
