كتبت: هبه الله تامر
تعد الألوفيرا أو الصبار أحد أهم المكونات الأساسية للعناية بالبشرة، حيث يحتوي على العديد من المركبات الصديقة للبشرة، مضادات الأكسدة والفيتامينات والبروتينات، تجعل الألوفيرا أحد أهم المكونات الاساسية للعناية بالبشرة.
فؤائد الصبار أو الألوفيرا
يشتهر بخصائصه المهدئة والمضادة للأكسدة، يمتاز بقدرة فريدة على الاحتفاظ بالرطوبة، غني بالفيتامينات والمعادن وحمض الفوليك، استخدمته الملكتان المصريتان نفرتيتي وكليوباترا، للحفاظ على مظهرهما وجمالا بشرتهما، الألوفيرا البديل الطبيعي عن كريمات البشرة، تعدّ الألوفيرا البديل الطبيعي عن كريمات البشرة، بخاصة المرطبة منها، نظراً لقدرتها على ترطيب البشرة ومدها بالعناصر الغذائية الضرورية للحفاظ على رونقها وشبابها.
تهدئة البشرة المتهيجة
يساعد على تهدئة البشرة المتهيجة لاحتواء الألولفيار على خصائص مهدئة، بما في ذلك الأحماض الأمينية والفيتامينات الأساسية، يمكن أن تساعد هذه العناصر الغذائية معاً على تهدئة الجلد المتهيج والحساس، التأثير المهدئ للبشرة هو الذي يجعل الألوفيرا مكوناً شائعاً لتهدئة حروق الشمس المؤلمة.
ترطيب البشرة
يحدث فقدان الماء عبر الجلد عندما يصاب الأخير بالجفاف، ولأن الألوفيرا تحتوي على نسبة عالية من الماء، فهي تساعد على ترطيب البشرة من العمق، مما يعزز من مرونتها ويمنع جفافها.
تقليل ظهور المسام
تعدّ الألولفيرا البديل الطبيعي عن كريمات البشرة، بخاصة التي تعنى بعلاج البشرة الدهنية والمسامات المتضخمة والتي تُسبب في كثير من الأحيان في ظهور البثور والرؤوس السوداء.
علاج حروق الشمس
تحتوي الألوفيرا على مركبات تسمى الألوين والأنثراكينونات، والتي لها فوائد مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة يمكن أن تساعد في علاج حروق الشمس وتخفيف الألم، وتعزيز الشفاء.
التخلص من البقع الداكنة وعلامات التمدد
تعالج الألوفيرا فرط التصبغ الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية وحب الشباب، بما في ذلك علامات التمدد، نظراً لاحتواء مستخلص أوراق الألوفيرا على مركبي الألوسين والألوين الذين يعملان على توحيد لون البشرة.
