فن

عمرو دياب ونانسي عجرم في فيلم جديد

 

كشف المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، عن مفاجأة كبرى لجمهور النجم عمرو دياب، والنجمة اللبنانية نانسي عجرم، كاشفا عن مشروع فيلم سينمائي يجمع بين “الهضبة” ونانسي.

 

 

ونشر تركي آل الشيخ عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فيديو اللقاء الذي جمع بينه وبين عمرو دياب في الرياض أمس الإثنين

 

 

وكتب معلقا على اللقاء: “مع الغالي النجم الهضبة، واتفقت معاه على فيلم يجمعه مع النجمة نانسي عجرم لأول مرة تجربة التمثيل لنانسي … عاوزين أفلام تذكرنا بزمن الفن الجميل وأبي فوق الشجرة ورصيف نمرة خمسة”.

 

وكان عمرو دياب حضر أمس الإثنين العرض الخاص لفيلم “ولاد رزق 3: القاضية”، داخل دور عرض موڤي سينما بمنطقة بوليفارد سيتي في الرياض، وحرص على التقاط صور تذكارية مع نجوم الفيلم.

 

وحضر الاحتفالية الخاصة بمناسبة انطلاق عروض الفيلم في السعودية نجوم الفيلم وأبرزهم أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، كريم قاسم، سيد رجب، أسماء جلال، نسرين أمين، مؤلف الفيلم صلاح الجهيني، المخرج طارق العريان، وعدد كبير من الإعلاميين العرب، وذلك بالتزامن من تحقيق الفيلم إيرادات غير مسبوقة في مصر.

 

وفيلم “ولاد رزق … القاضية” بطولة أحمد عز، وعمرو يوسف، وكريم قاسم، وآسر ياسين، وسيد رجب، والملاكم العالمي تايسون فيوري، ونجوم الشرف: كريم عبد العزيز، وأحمد فهمي، ورزان مغربي، تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.

 

 

كما يشارك في الفيلم عدد من النجوم الذين يظهرون بأحداثه لأول مرة ومنهم: علي صبحي، وأسماء جلال، وأحمد الرافعي، وفيدرا، ويغيب عن الجزء الثالث: أحمد الفيشاوي، وأحمد داود.

 

 

يذكر أن عمرو دياب أحيا مساء السبت 15 يونيو حفلا غنائيا في العاصمة اللبنانية بيروت، وشهد الحفل حضور أكثر من 22 ألفا من الجمهور، محققا أعلى رقم للحضور الجماهيري في حفلات صيف لبنان حتى الآن.

وللعام الثاني على التوالي تسبب حفل عمرو دياب في إغلاق الشوارع الرئيسية ببيروت، وذلك نظرا للتكدس المروري الذي سببه الإقبال الكبير على الحفل قبل انطلاقه بساعات.

وعقب وصول عمرو دياب إلى بيروت استقبلته وسائل الإعلام اللبنانية في المطار، ثم توجه بعدها للقاء رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، الذي استقبل الفنان المصري في مكتبه تقديرا لمجهوداته وحرصه على إحياء حفلاته الغنائية في لبنان

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى