-
التغيرات الهرمونية:
الحمل والولادة: خلال الحمل، تزداد مستويات الهرمونات التي تعزز صحة الشعر، ولكن بعد الولادة، قد يحدث تساقط مفاجئ نتيجة انخفاضها.
انقطاع الطمث: انخفاض هرمون الإستروجين مع التقدم في العمر يؤدي إلى ضعف الشعر.
مشاكل الغدة الدرقية: اضطرابات الغدة سواء بفرط نشاطها أو خمولها يمكن أن تسبب تساقط الشعر.
- التوتر والضغوط النفسية:
التوتر الشديد قد يؤدي إلى تساقط الشعر المفاجئ، وهو حالة تُعرف بـ”التيفنوفوجيا” (Telogen Effluvium).
-
سوء التغذية
نقص الفيتامينات والمعادن مثل الحديد، الزنك، وفيتامين D يؤثر على صحة الشعر. الأنظمة الغذائية غير المتوازنة أو الحميات القاسية تزيد المشكلة.
-
استخدام منتجات الشعر القاسية
المواد الكيميائية والحرارة المرتفعة من صبغات الشعر وأدوات التصفيف تؤدي إلى تلف الشعر وتساقطه.
-
العوامل الوراثية
الصلع الوراثي أو “الثعلبة الأندروجينية” هو أحد الأسباب الشائعة التي تسبب تساقط الشعر بشكل تدريجي.
-
الأدوية والعلاجات الطبية
بعض الأدوية مثل أدوية السرطان، ضغط الدم، والاكتئاب تسبب تساقط الشعر كأثر جانبي.
-
التقدم في العمر
مع التقدم في السن، تقل كثافة الشعر نتيجة التغيرات الطبيعية في إنتاج الكولاجين والهرمونات.