كتبت: مريم عوض
أثارت النجمة العالمية” جينيفر لوبيز” ، الجدل ، بعد حذف جميع صورها،
على حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور، والفيديوهات الشهير “الإنستجرام”
ووضعت صورة سوداء مكان صورتها الشخصية، هذه ليست النجمة الوحيدة أن تفعل ذلك،
بل قام عدد من النجوم من أجل ركوب الترند أو الترويج عن أعمالهم.
وفي نفس السياق، ظن عدد كبير من جمهورها ، على ربط حذف صورها بمواقع التواصل الإجتماعي إنستجرام،
بشأن إنفصالها من زوجها الممثل الأمريكي بن أفليك، والتي لم تُعلن حتى الآن بشكل رسمي حقيقة هذا الإنفصال.
ومن جهة آخرى، تزوجت “جينيفر لوبيز” ، “وبن أفليك” ، بعد إلغاء خطبتهما الأولى في عام 2004، وبعد فترة وجيزة من الإنفصال
أثار ممثل Gone Girl علاقة مع جينيفر غارنر في عام 2005 في ديسمبر من ذلك العام، ورحبوا بإبنتهم الكبرى فيوليت.
وقرر كلًا من جينيفر لوبيز وبن أفليك، إقامة حفل زفاف خاص في عقار فخم يمتلكه النجم الأمريكي،
والبالغ مساحته 87 فدانًا في جزيرة هامبتون بولاية جورجيا الأمريكية بـ نهاية الأسبوع الماضي.
وأستمر حفل زفاف جينفير لوبيز وبن أفليك، لمدة 3 أيام، حيث إرتدت جينيفر لوبيز 3 فساتين مُختلفة من تصميم رالف لورين،وأقيمت نقاط تفتيش أمنية على الطرق المؤدية إلى حفل الزفاف،
وطُلب من الحضور تجهيز بطاقات الهوية عند الوصول.
