فن

“هعديلها أي كلام”… عمرو مصطفى يرد على نوال الزغبي

 

كتبت : مادونا عادل عدلي

استضافت الإعلامية سارة دندراوي المطرب عمرو مصطفى في برنامج تفاعلكم مع الإعلامية سارة دندراوي

واجاب الفنان عمرو مصطفى على 25 سؤالا يتضمن الكثير من التفاصيل سواء على المستوى الشخصي أو العملي.

ومن أهم الأسئلة التى وجهتها سارة لعمرو خلال الحلقة عن سبب هجومه الدائم على مطربي المهرجانات وأغانيهم ليفاجئها برد غير متوقع قائلًا:

“خسارة حتى أتكلم عليهم في البرنامج”

وأختتم عمرو حديثه عنهم بهذه الجملة رافضًا التطرق لأي حديث سواء إيجابي أو سلبي.

وتحدث عمرو مصطفى عن رأيه في نجم مصر الأول فى الوقت الحالي أكد عمرو مصطفى أنه يرى أن محمد منير هو نجم مصر الأول والوحيد الذي يحب أن يحضر حفلاته لأنه دائمًا متجدد.

ورد عن تصريح نوال الزغبي بأنها هي التي تسببت في دخوله الفن قائلًا:

“نوال الزغبي حبيبتي تقول اللى هي عايزاه، طالما بحبها هعديلها أى كلام ممكن تقوله.

وقبل طرح حلقة عمرو مصطفى مع الإعلامية سارة دندراوي كانت الساحة الغنائية قد شهدت خلافًا جديدا جمع بين عمرو مصطفى ورامي صبري بعد اتهام الأول بسرقة لحن أغنيته الجديدة.

وكتب عمرو مصطفى على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:

“لما تسمع أغنية رقصة وتلاقي زميل سرقها، وبطىء الدخول، وكتب عليه كلام، وكمان تدخل تريند وكتب وألحانه”.

ثم حرص عمرو مصطفى على تعديل المنشور وتراجع عن تهمة السرقة ثم حذفه، ولكن الجمهور كان قد خمن اسم زميله وهو رامي صبري الذي طرح أحدث أغنياته منذ يومين.

وعاد عمرو مصطفى وتحدث عن الأمر مرة أخرى ولكن هذه المرة اتهم وسائل الإعلام بمحاولة الإيقاع بينه وبين رامي صبري، ونشر كلاما جديدا له جاء فيه:

“اعزائي الصحفيين.. رامي صبري أول واحد باركلي هنا على الصفحة على الألبوم الجديد يمكن هو الفنان الوحيد”.

واستطرد عمرو مصطفى: “بحبه جدا كفنان وإنسان وبحب جدا “استفزه”. لإنه صديق جدع وعامل البوم جامد كمان ..بس هو تأثر بالأغنية رقصة.. وعادي حبيت بس أقولها “بهزار” بس عيب الصحافه تكتب سرق في الأول والآخر ده زميل وصديق وعشرة عمر وعادي تتوارد الافكار بتحصل بس دي اخر مره يا رامي.. حبيبي والله”.

ولكن رامي صبري لم يترك حقه، وحاول رد اعتباره بتوضيح حقيقة سرقة ألحان عمرو مصطفى، وكتب له في تعليق على نفس المنشور:

وكتب رامي “هزر براحتك يا عمرو، بس أغنيتي يمكن خير دي انا ملحنها من 2009″”

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى