كتبت: تقى أحمد
بدأت أحداث الحلقة الثانية، من مسلسل الكبير أوى 7، بتأكد مربوحة أن الكبير بيخونها واستمعت إلى مكالمة الكبير مع إحدى الفتيات في الموبايل وهو يتفق معاها على الذهاب لها فى منتصف الليل وأنه تبع صديقه نفادى.
يبدأ الشك يتسلل قلب مربوحة وتقرر مراقبة الكبير، وتحاول مربوحة فتح موبايل الكبير دون علمه وعندما تذهب له وهو نائم لفتح الباسورد ببصمة الأيد أو العين تفشل.
ومن ثم تذهب إلى جونى وتبلغه أنه يتقمص شخصية الكبير لفتح موبايله للتأكد إذا كان يخونها أم لا وتأتى مربوحة بشكل على شنب الكبير لتضعه على وجه جونى ولكنها تفشل فى فتح الموبايل.
و يمسك هجرس “محمد سلام” الموبايل ويقلد الكبير ليفتح الموبايل وتأخذه مربوحة وتتأكد أن الكبير بيخونها بعد أن وجدت رسالة من أحد الفتيات اسمها “ثناء الشقراء” وأنها منتظراه في منتصف الليل.
ثم يذهب الكبير إلى بيت نفادي وهو في إنتظار سناء الشقراء، ويدق الباب ليفاجئ بأن سناء الشقراء هو رجل ويؤدي دوره خالد جواد.
يجلس الكبير مع سناء ويطلب منه أن يحضر له رحلة خيالية إلى المالديف لأنه لم يقيم شهر عسل، ويتفاجئ نفادي بأنه لن يأخذه معه إلى هذه الرحلة أيضًا.
وتحضر مربوحة إلى منزل نفادي وهي تسأله :”بتخوني يا كبير؟”، ليقوم الكبير برمي إفيهات عليها وسط ضحك نفادي وسناء على إفيهاته.
وتخبره مربوحة بأنها علمت أنه يخونها مع سناء الشقراء، ليتعجب سناء من جملتها، ويخبرها بأنه سناء الشقراء وأنه رجل، ومربوحة لا تصدق عينيها وتصدق أنه يخونها.
وبعد عودتهم من منزل نفادي ومعرفة سر وهوية سناء الشقراء يزداد الخلاف بينهما ويتدخل جوني ويطلب منه أن يذهبا إلى إخصائية علاقات زوجية تدعى جميلة، ويطلب منهما أن يذهبا إليها من أجل حل مشاكلهما الزوجية.
ويذهبان إلى هناك بالفعل ويتحدث الكبير على أن جميلة هذه قد تكون سيدة كبيرة في السن وعجوزة لييكتشف الكبير أن د.جميلة هي جميلة بالفعل، ويعجب بها تمامًا ويتغزل فيها قائلًا :”إنتي جميلة أوي، ودي مربوحة أوي” وتقوم بدور جميلة الفنانة نور.
