مقالات

معلومات مهمة في ذكرى رحيل «بنت الطبقة الأرستقراطية»

 

 

نتذكر اليوم يوم رحيل «بنت الطبقة الأرستقراطية» النجمة الكبيرة مها أبو عوف، التى وُلِدت في القاهرة عام 1956

 

 

وكونت مع شقيقها الراحل الفنان عزت أبو عوف وشقيقاتها الثلاث منى ومنال وميرفت فرقة «الفور إم» وكانت من أشهر الفرق في نهاية عقد السبعينيات.

 

 

 

 مها أبو عوف هي الوحيدة بين شقيقاتها التي استمرت بالعمل الفني والتمثيل، ودرست في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ورغم نجاحها في الموسيقى إلا أنها احترف التمثيل وأبدعت فيه، وتركت بصمة واضحة فيه. 

 

معلومات على لسان مها ابو عوف

والدى صعيدى الأصل، ووالدتى سورية، وأنا خريجة الجامعة الأمريكية، وأمى رحمة الله عليها من أكثر الأشخاص، الذين أثروا على فى حياتى، وعلمتنى القوة، وأن أكون حنونة فى ذات الوقت.

– شقيقى الفنان عزت أبوعوف، له فضل كبير علي، وأخذ بيدى، وأرانى الحياة على حقيقتها، وعلمنى كيفية تعاملى مع الناس، بالإضافة إلى أن مشوارى الفنى كله كان معه.

– برغم أننى من طبقة ارستقراطية، فإننى قمت ببيع الزهور داخل أحد الفنادق.

-منذ أن بدأت العمل فى مجال الفن، وأنا كل هدفى تنويع اختياراتى للأدوار التى أجسدها، حيث إننى لا أضع نفسى فى قالب واحد.

-عاصرت عددًا من رؤساء مصر أرى أن كل رئيس أتى إلى مصر قام بعمل مميزات لها، وأيضًا كان له سلبياته وأخطاؤه، ففى عصر جمال عبدالناصر كنت صغيرة، أما السادات فكان عصره جيد للغاية، أما عصر مبارك فأنا أحبه، وكنت معه ومن المحال أن نستطيع إنكار إنجازات ٣٠ سنة فى عهده، فهو رئيس جيد للغاية، أما نظامه فكان عليه بعض الأخطاء.

-فترة حكم الإخوان المتأسلمين، أسوأ فترة عاشتها مصر، أما عصر السيسى، فأنا أحب هذا الرجل، حيث أراه أكثر شخص أحب مصر حبًا حقيقيًا، وأراه مخلصًا للغاية، فهو رجل الإنجازات والأفعال قبل الكلام.

-صراحتى أوقعتنى فى مشاكل خاصة للغاية.

-تعرضت للطعن من أشخاص كانوا قريبين منى للغاية، أما الآن فدائرة أصدقائى اصبحت صغيرة للغاية، وبعد تجارب كثيرة مررت بها أصبحت لا أعطى سرى لأحد ما أصعب لحظاتى، فهى فقدانى لوالدتى ووالدى، وأيضًا رحيل ابن أختى، وهو شاب عنده ٢١ عامًا، وأيضًا رحيل عمر خورشيد كان من أكبر صدمات حياتي.

-تزوجت من قبل من الفنان الراحل عمر خورشيد، وتوفاه الله، ولم أنجب منه، ثم تزوجت بعده من رجل خارج الوسط الفنى، وأنجبت منه ابنى شريف.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى