الحنين

  • مقالات

    من سهد الحنين إلى فيوض اليقين

        كتبت :أم عبدالوهاب   أذكرك… حين يجنّ الليل وتخفت الأصوات، فأشتاق إليك في صحوي، وأراك في حلمي. يقلق مضاجع نومي سهدُ الحنين، ويؤرقني أنينُ الذكرى، وتشتدّ بي الشجون لوطنٍ تمزّق من كثرة المصائب، وتفرّق من هول الحروب، وتعب من البلاء والغلاء والوباء.   وأنا بين يديك يا رب، لا أملك من أمري شيئًا. فأنا المملوك لك، وإليك، ذرةٌ…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى